لقد سلكت المذاهب الاجتماعية في نظرتها للتربية اتجاهات عديدة وتصورات مختلفة ودلك راجع الى المنطلقات التي كانت تنطلق منها كل مذهب بالاظافة الى اختلاف الزوايا و الرؤى الى الموضوع نفسه وهو الانسان وطبيعته
اولا الاتجاه الاجتماعي :
وهو الاتجاه الذي تبنى الصيغة الاجتماعية في الفعل التربوي
ومن الذين ذهبوا هذا المذهب نجد
ماكس فيبر
اميل دوركايم :
كارل منهايم :
ثانيا :الاتجاه الثقافي
وهو الاتجاه الذي يفهم التربية على انها عمليات دمج ثقافي لتكوين شخصية الانسان داخل المجتمع
ثالثا :الاتجاه الانساني:
وهو الاتجاه الذي ينظر للتربية على انها عملية انماء انساني ،
الاتجاه النفسي
ويرى اصحاب هذا الاتجاه ان التربية ماهي الا عملية تنشئة اجتماعية يكتسب من خلالها الفرد اساليب التفاعل الاجتماعي و انماط القيم والعادات السائدة
سادسا : الاتجاه البيولوجي
يعرف اصحاب هذا الاتجاه التربية على انها عملية تفاعل بين النتعلم وبيئته و
سابعا : الاتجاه الشمولي
وانطلق اصحاب هذا الاتجاه من نظرة الاسلام للتربية و فلسفته و وطريقة توجوهه في تكوين الفرد الصالح