المحاضرة رقم 5
2-3: اشكالية البحث
تعريفها: موضوع يحيط به الغموض، ظاهرة تحتاج إلى تفسير، قضية موضوع خلاف.
- تحديد المشكلة تحديدا دقيقا وتفصيليا
- تعريف المشكلة وتحديد أبعادها ليتوقف على مدى عمق الباحث في فهم هذه المشكلة ونسبة اطلاعه العلمي.
خصائص المشكلة البحثية:
- أن تكون قابلة للبحث.
- أن تحدد المشكلة علاقة بين متغيرين أو أكثر.
- أن تكون تطبيقية: أي مرتبطة بالمجتمع وقضاياه.
- أن تتسم بالأصالة والعمق.
- أن تكون في ميدان تخصص الباحث.
- أن تتوفر المراجع والمصادر.
- أن تكون في حدود إمكانية الباحث.
- أن يراعي الزمن المحدد للبحث.
2-4: تحديد أهمية البحث:
من الضروري ان يقوم الباحث بتحديد أهمية دراسته ، والأهداف التي يأمل الوصول إليها عند انتهاء الدراسة، وان يبين الغايات التي يرجو تحقيقها نتيجة قيامه ببحثه، وكلك عليه أن يحدد أبعاد بحثه ودرجه تعمقه في حل المشكلة.
2-5: تحديد أهداف البحث:
لماذا يقوم الباحث بهذه الدراسة؟
ما الذي ينبغي الوصول إليه؟
2-6: صياغة سؤال البحث أو الفرض
هو نوع من التخمين المحسوب للنتائج او التنبؤ بها ويعرف الفرض بانه جملة علمية تعبر عن توقع او احتمال او تخمين ذكي او اجابة مؤقتة لسؤال سوف يحاول الباحث من خلال سلسلة من الاجراءات ان يتحقق منه.
والفرض العلمي هو تفسير مؤقت لظاهرة ما او انه تصور مستقبلي تخميني لعلاقة مابين اثنين او اكثر، او حل مقترح لمشكلة او قضية ويصاغ هذا الحل بشكل استنتاجي للاجابة او تخمين ذكي لحل قضية، ويتم التحقق منه في ضوء تحليل نظري لخبرة او معلومة سابقة تتمتع بصفة العمومية وتختبر الفروض عادة تجريب هناك بحوث لا تحتاج الى فروض من البحوث الوصفية
الفرض اداة قوية في الاستقصاء العلمي فهي تمكننا من ربط النظرية بالملاحظة، والملاحظة بالنظرية ويمكن استخلاص فروض البحث في الاطر النظرية والدراسات السابقة او من خلال الملاحظة المباشرة او عن طريق الحدس او من خلال توليفه من كل هذه الاساليب المذكورة، ولكن يبقى الانتاج الفكري اهم مصدر لصياغة الفروض العلمية.
الفرضية: تفسير مقترح لمشكلة موضوع الدراسة، وتتخذ صياغة الفرضية شكلين أساسين:
أ- صيغة الإثبات: ويعين ذلك أن تصاغ الفرضية بشكل يثبت وجود علاقة.
ب- صيغة النفي: تصاغ بشكل ينفي وجود علاقة.
- تحدد مجال الدراسة بشكل دقيق.
- تنظم عملية جمع البيانات.
- تعمل كإطار منظم لعملية تحليل البيانات وتفسير النتائج
- الحدس والتخمين.
- التجارب والملاحظات الشخصية.
- الاستنباط من النظريات العلمية.
- الاعتماد على المنطق،
- نتائج الدراسات السابقة.
يجب ان يكون هناك اتساق بين كل من عنوان البحث وفروض البحث والاساليب الاحصائية المستخدمة في التحقق من صحتها واختبارها كما يجب ان تتسم فروض البحث بالوضوح و الاختصار والتحديد والقابلية للاختيار.
نلاحظ ان الفرضية هي مقترح يربط بين اثنين من المتغيرات.
- الفروض تفيد في عدة اغراض في البحث الا انها ليست ضرورية في جميع البحوث.
- الدراسات الاستطلاعية او المسحية فقط هي التي يمكن ان تخلو من الفروض العلمية وذلك لان الدراسات الاستطلاعية والمسحية يكون هدفها هو الوصول الى الفروض وبالتالي تنتهي اليها.
- نجد ان الدراسات الاستطلاعية يتم الاكتفاء بالتساؤلات فقط دون الحاجة الى وضع فروض الدراسة.
- الفروض ماهي الا ادوات للبحث وليست اغراض في حد ذاتها.
أسباب صياغة الفروض قبل مرحلة جمع بيانات الدراسة
- الفرضية القائمة على مرتكز قوى تشير الى ان للباحث معرفة كافية للشروع في البحث.
- الفرضية ترشد عملية جمع البيانات وتفسيرها والسبل التي يتوجب على الباحث ان يسلكها.
أهميتـها:
- تزودنا بتفسير مؤقت للظواهر وتمدنا بالاطار النظري الذي يمكننا من وضع تفسير مؤقت للبيانات وبذلك فهي توجهه البحث. ونظرا لانه من الممكن اخيار الفرض والتحقق منه عن طريق الاستقصاء العلمي فان هذه العملية تؤدي الى زيادة المعرفة.
- يمد الفرض الباحث بعبارة عن علاقة معينة
أما التساؤل فهو يهدف إلى إعطاء مؤشرات عن شيء ما، وليس بالضرورة لمعرفة وجود علاقة بين متغيرات من عدمه.
2-7: تعريف مصطلحات أو مفاهيم الدراسة:
أي الكلمات أو التعابير التي تتضمنها مشكلة البحث، فروضه أو تساؤلاته، أو من العنوان الرئيسي والفرعي إن وجد.
المحاضرة رقم 6
2-10 كتابة الاستبيان كأداة كمية لقياس الرأي العام:
عبارة عن استمارة تحتوي على مجموعة من الأسئلة المترابطة والمتسلسلة التي يتم الإجابة عليها وتعبئتها من قبل المبحوث لجمع المعلومات والبيانات حول الظاهرة او مشكلة البحث.
أ- التوزيع المباشر: توزيع الاستبانة باليد على المبحوثين وجها لوجه، وهذه الطريقة لها مزايا مثل:
- يضمن استرداد الغالبية من الاستمارات.
- تكاليف اقل.
- يمكن أن يجيب على بعض الاستفسارات.
ب- التوزيع غير المباشر:
- إرسال الاستبانة عن طريق البريد الالكتروني
- توقع عدد كبير من الاستبيانات لا يتم استرجاعها.
- توقع نسبة 25% من الاستمارات لا تعود.
ج- التوزيع تحت إشراف
- توزيع الاستبانة من خلال جهة معينة مسؤولة، المدير مثلا (أو نائبه) يوزع الاستمارة على الموظفين ثم تسلمها.
- تصلح في الدراسات المتعلقة بمنظمة الأعمال.
3- إجراءات تصميم الاستبانة: قبل البدء يجب على الباحث ما يلي:
- أن يحدد نوع المعلومات الواجب جمعها.
- أن يتأكد أن الاستبانة هي أفضل أداة للحصول على هذا النوع من المعلومات.
- على الباحث أن يجيب عن تساؤل يتعلق بالمقاييس scales المستخدمة في الاستبانة
مراحل تصميم وإعداد الاستبانة:
أ- إعداد صفحة مرفقة مع الاستبانة توضح التعليمات، ويمكن أن تكون:
- رسالة مرفقة مع الاستبانة.
- مقدمه في أعلى الصفحة.
الإرشادات والتعليمات تشمل ما يلي:
- الغاية من الدراسة.
- صاحب الاستبانة وعنوانه.
- الطريقة التي يتم فيها الإجابة على الأسئلة.
- اسم المؤسسة أو الجامعة
- التأكيد على سرية المعلومات.
ب- تحديد (صيانة) المشكلة:
- إن صياغة المشكلة تعتبر البداية التي بموجبها يتم صياغة أسئلة الاستبانة
- تعطينا فكرة على نوع المعلومات والبيانات المطلوبة.
- تعطينا فكرة على مجتمع الدراسة و العينة.
- تعطينا فكرة على متغيرات الدراسة.
ج- تحديد نوع الاستبانة: هناك ثلاثة أنواع عن الاستبانات المستخدمة هي كما يلي:
- الاستبانة المقفلة.
- الاستبانة المفتوحة.
- الاستبانة المقفلة- المفتوحة.
د- أنواع الأسئلة:
الأسئلة المغلقة: وهي الأسئلة ذات المتغيرات الثابتة، يحدد فيها الباحث مسبقا خيارات أو احتمالات الإجابة الممكنة على السؤال.
لا يسمح فيها للمبحوث بالتعبير عن رأيه، ومن أشكالها:
1- في شكل كمي، الأسئلة حول: السن و الأجر و الكلفة.
2- في شكل النفي والإثبات
3- في شكل درجات مختلفة (موافق- معارض- محايد..)
4- في شكل التقييم المتدرج لموضوع السؤال (نعم بدرجة كبيرة.. متوسطة.. حسنة..)
5- الترتيب حسب الأفضلية بين بعض المتغيرات.
- رتب حسب أفضلية المشاهدة في القنوات الاجنبية مثلا
- ضع الأرقام حسب الأفضلية (1-9) مثلا.
الأسئلة المفتوحة: وهي التي لا تحدد فيها خيارات أو احتمالات أو الإجابات الممكنة، بل تترك للمبحوث الحرية في الإجابة بأسلوبه الخاص وفي إطار خبراته، مثال: ما رأيك في...؟
ملاحظة: هناك نوع أخر وهو الأسئلة المقيدة المفتوحة الآخر، والتي تذيل ب: أخرى
ذ-المزايا و العيوب:
* تستعمل الأسئلة المقيدة في الدراسات الوصفية بخلاف الأسئلة المفتوحة التي يكثر استعمالها في الدراسات الاستطلاعية أو التجريبية.
*سلبيات الأسئلة المفتوحة:
- ترك الحرية للإجابة حسب الخلفية المعرفية، ومن ثم تصعب المقارنة في الأخير من الإجابات المختلفة.
- تؤدي إلى صعوبة المعالجة الإحصائية للبيانات المنتقاة من خلالها.
- قد لا تتضمن الإجابات بعض المتغيرات المهمة للدراسة.
*سلبيات الأسئلة المغلقة:
- لا تسمح للمبحوث بحرية التعبير عن نفسه، بل قد تتضمن خيارات ما لا تتفق مع رأي المبحوث.
- يمكن أن تقصي متغيرات أو خيارات لها صلة بالموضوع يجهلها الباحث.
لتفادي هذه السلبيات، يفضل الاستعانة بالأسئلة المغلقة المفتوحة الآخر.
*مبادئ عامة في صياغة الأسئلة:
- أن تكون متسلسلة ومترابطة (من السهل إلى الصعب ومن العام إلى الخاص)
- أن يكون لكل سؤال هدف محدد مرتبط بمشكلة البحث.
- صياغة الأسئلة بعبارات واضحة وكلمات سهلة.
- لا تصاغ بطريقة فيها تحيز، مثل: هل أنت مع تشجيع البرامج التلفزيونية المحلية؟
- أن تكون قصيرة
- عدم المبالغة في عدد الأسئلة.
- تجنب وضع الأسئلة غير الضرورية
- تجنب الكلمات المتخصصة (ما هي المتتاليات أو المقاطع المفضلة لديك).
- تجنب الكلمات ذات المعاني المتعددة.
- تجنب الأسئلة الإيحائية.
- تجنب التعميمات في صياغة الأسئلة.
- تجنب الأسئلة المزدوجة.
- تجنب الافتراضات الضمنية.
هـ- ترتيب الأسئلة:
1- ترك الأسئلة الصعبة أو المحرجة إلى النهاية.
2- إتباع الترتيب الزمني إذا كانت الأسئلة تاريخية
3- استخدام أسلوب القمع funnel technique ( العام ثم الخاص)
4- عدم الانتقال إلى موضوع جديد قبل أن تنتهي من جمع الأسئلة الخاصة بموضوع معين.
5- توجيه أسئلة التصفية قبل الأسئلة التفصيلية.
د- إعادة فحص ومراجعة الاستبانة:
- التأكد من سلامة اللغة.
- التأكد من تصحيح الأخطاء الإملائية.
- التأكد من حسن صياغة الأسئلة ومقارنتها مع أهداف البحث.
- عرض الاستبانة على ذوي الاختصاص أو الخبراء (التحكيم) .
ه- إجراء الاختيار القبلي وتعديل الاستمارة عند الضرورة.
- القيام بإجراء اختيار قياس على عينة مماثلة مما سيطبق عليها فعليا.
- القيام بوضع كود للاستمارة (تكويد الاستمارة) .
- القيام بحذف الاسئلة التي تسبب مشكلات.
مزايا استخدام الاستبانة:
1- توفير الوقت والجهد.
2- وسيلة للحصول على المعلومات.
3- هناك وقت كاف لتصميم الاستبانة وعرضها على الخبراء.
4- شخصية المبحوث غير معروفة (الإجابة قد تكون دقيقة جدا)
5- المبحوث له الوقت والحرية الكافية للإجابة.
6- الاستمارة من أكثر الطرق تمثيلا لمشكلة البحث.
7- الاستمارة لا تحتاج إلى ترتيبات إدارية كثيرة.
عيوب استخدام الاستمارة (الاستبيان)
- لا يتم إعادة جميع الاستمارات الموزعة
- لا تستخدم في مجتمع أمي.
- قد تعطي أجوبة غير صحيحة.
لا تتم الإجابة على جميع الأسئلة.
2-9 الصدق والثبات:
1- الصدق:
*يقصد باختبار الصدق مدى قدرة أداة جمع المعلومات على قياس ما تسعى الدراسة لقياسه.
*اختبار الصدق يسعى لتأكيد صحة أداة البحث وصلاحيتها بدرجة عالية من الكفاءة والدقة.
طرق اختيار الصدق:
- عرض الإستمارة على مجموعة من الخبراء والأساتذة (التحكيم)
- إذا وافق 50% من الخبراء تعد صالحة.
- إذا كانت أقل فهي تعد غير صالحة ومن ثم يجب أن تعدل.
استخراج صدق المحكومين:
نستخدم قانون كآي تربيع
مربع كآي= ( التكرار الملاحظ- التكرار المتوقع)2
التكرار المتوقع
التكرار الملاحظ: أعداد تكرارات المحكمين الموافقة+ أعداد تكرارات المحكمين غير الموافقة
التكرار المتوقع= مجموع أعداد المحكمين
2
إعادة صياغة استمارة المبحوثين:
هي الإشارة التي تعدل وفق توجيهات المحكمين وتوجه للجمهور (المبحوثين)
2- الثبات:
هو مدى ثبات النتائج التي يتوصل إليها بتكرار القياس على الخاصية ذاتها، ويقصد بالثبات ثبات أداة جمع المعلومات والبيانات للتأكد من درجة الاتساق العالية.وتوجد عدة أساليب لتحديد مدى ثبات القياس مثل:
*ثبات الاختيار-إعادة الاختيار: هو أسلوب لتقييم مدى ثبات المقياس من خلال تطبيقه في فترتين مختلفتين على نفس المبحوثين مع مراعاة ثبات الظروف المصاحبة للتطبيق، وتكرار بنود القياس ذاتها.
2-11: جمع البيانات:
- تسجيل الملاحظات
- إجراء المقابلات
- توزيع الاستبيانات
- الرجوع إلى الوثائق والتقارير
2-12: تصنيف وتحليل البيانات
2-13: عرض النتائج: الجداول أو الرسوم البيانية
2-14: كتابة البحث
المحاضرة رقم 7
أولا: أسلوب المقابلة
1- تعريف المقابلة:
لغة: مشتقة من الفعل قابل بمعنى واجه، وهي بذلك المواجهة، من حين قيامها على مواجهة الشخص، أي مقابلته وجها لوجه من اجل التحدث إليه في شكل حوار يأخذ شكل طرح أسئلة من طرف الباحث، وتقدم الأجوبة من طرف المبحوث حول الموضوع المدروس.
اصطلاحا: هي أداة بحث مباشر تستخدم في مسائلة الأشخاص المبحوثين فرديا او جماعيا، قصد الحصول على معلومات كيفية، ذات علاقة باستكشاف العلل العميقة لدى الأفراد، أو ذات العلاقة بالتعرف- من خلال الحالة الفردية لكل مقابلة- على الأسباب المشتركة على مستوى سلوك المبحوثين.
تعريف2: تفاعل لفظي يتم عن طريق موقف مواجهة يحاول فيه الشخص القائم بالمقابلة أن يستثير معلومات أو آراء او معتقدات شخص أخر أو أشخاص آخرين للحصول على بيانات موضوعية
2- متى يستخدم؟
أ- تستخدم في البحوث الميدانية لجمع البيانات التي لا يمكن الحصول عليها من خلال الدراسة النظرية او المكتبية.
ب- تستخدم في البيانات التي لا يمكن جمعها عن طريق الاستمارة أو الملاحظة أو الوثائق والسجلات الإدارية أو الإحصاءات الرسمية والتقارير أو التجريب.
3- شروطها:
- أن يكون الحوار مبوبا ومنظما ومسيرا من طرف الباحث.
- يسجل الباحث ملاحظات المبحوث وآرائه حول موضوع البحث.
- يتم اللجوء إلى المقابلة في إطار انجاز بحث علمي ذي إشكالية محددة، وخطة معينة يقوم الباحث فيها بضبط طبقية المعلومات والبيانات المراد جمعها وفق خطوات معينة.
- تحديد المحاور الأساسية لإجراء المقابلة.
- وضع المخطط العام للأسئلة الواجب طرحها أثناء مواجهة المبحوث.
- تعيين المجتمع المستهدف بالبحث تعيينا دقيقا.
- الدراسة الجيدة للمجتمع المبحوث
4- محاور المقابلة
-تشمل المقابلة المحاور التي خصصت لهم المقابلة في موضوع البحث
_ يجب ان تكون المحاور في علاقة وثيقة بعنوان البحث والإشكالية والفرضيات
-يجب ان تكون مقسمة تحت عناوين تبعا لخطة البحث او فرضياته
5- أنواع المقابلة:
المقابلة المقننة: وفيها يضع الباحث أسئلة كل محور في المقابلة.
المقابلة غير المقننة: وفيها لا يضع الباحث أسئلة المحاور إذ لا يقيد الحديث، و لكن فقط يحدد محاور الحديث عن الموضوع.
ملاحظة: يخضع اختيار المقابلة المقننة او غير المقننة إلى طبيعة الموضوع.
موضوع محدد= مقابلة مقننة
موضوع لا يمكن حصر أبعاده= مقابلة غير مقننة
6- طرق المقابلة:
المقابلة غير المباشرة: عن طريق الهاتف او الاتصال عبر الانترنت.
المقابلة المباشرة: يتلقى الباحث مع المبحوث مباشرة ويتم الحوار المباشر.
7- مميزات المقابلة:
- تكون المقابلة مع عدد قليل من الأفراد.
- تتميز بإعطاء حرية الحديث للمبحوث لتوفر الوقت الكافي.
8- متى تستخدم؟
يمكن للباحث أن يتدخل بوضع أسئلة إضافية، أو إعادة طرح السؤال بصيغة أخرى، أما إذا استخدم الباحث المقابلة المقننة (الموجهة)، فهنا يلتزم بالمحاور والأسئلة التي تم إعدادها مسبقا.
-في حالة عدم قدرة المستجوب على قراءة الأسئلة ، فهنا الباحث يقرأ بنفسه الأسئلة ويدون الإجابات، فالمقابلة هنا وسيلة مساعدة مثل التلفون والبريد ولا تعتبر أداة مستقلة.