اذا اردنا معرفة جذور حقوق الانسان وجب علينا الرجوع الى الحضارات السابقة كحضارة بلاد الرافدين و الحضارة الاغريقية و الحضارة الرومانية فقد اهتم اهل العراق بحقوقهم التي تؤمن العيش السليم وقد ادرك صانعي تلك الحضارة ان الانسان عضو في المجتمع وان وجوده و تطوره يعتمد على نوع العلاقة التي تربطه بباقي افراد المجتمع
ثم تطورت هذه الافكار عبر الحضارات والازمنة لتصل الى ماهي عليه الان من بنود تحفظ حريات وحقوق الافراد وتضمن حدو كل فرد وظوبط العلاقات